الثلاثاء، أكتوبر 2

لميس ضيف على تويتر اليوم ٢-اكتوبر-٢٠١٢ :








* البلاد تستيقظ على الدموع إستشهاد محمد مشيمع "٢٣ سنه" وإعتقال خيرة أطباء الوطن على يد لصوص الوطن.
رب أفجعهم كما أفجعونا







* الشهيد أعتقل من على سرير المشفى قبل أكثر من عام ولفقت له تهمة وهاهو يُسلم لأهله جثة هامدة،
من يفك لنا طلاسم مقتله ؟

* قدم النظام وعودا غليظة للعالم بشأن الأطباء وهاهو يثبت لهم-ما نعرفه-من نكثهم للعهود!
يتشدقون بالمصالحة وهم يزيدون الشعب مقتاً لهم يوما بعد آخر!

* إن وطئت أرضاً القاتل فيها طليق واللص "لابس بشت" والبلطجي يتجول بالبزة العسكرية والطبيب معتقل والصحفي مهّجر والمعلم متهم فأعرف أنك في البحرين.

* بالأمس فقط إنتهينا من هذا التقرير الذي يوثق حقيقة ما جرى لشهيد صدد، …






واليوم نفجع بشهيد جديد، ياغيرة الله أغضبي


الدفعة الثانية من تغريدات الكاتبة لميس ضيف على تويتر :

* نقلا عن حسين سبت:
١)البارحة كنا في زيارة للسلمانية:سمعنا تأوهات محمد مشيمع في غرفته التي يحرسها رجلا أمن، دخلت عليه الوالدة وأختي

* ٢) كان محمد مشيمع يرتجف من شدة المرض. يتأوه ويص

رخ ويكرر: أريد أن أرى أمي قبل أن أموت.. أرجوكم أحضروا أمي.. سوف أموت

* 3)أخذت أم حسين سبت رقم أهله واتصلت لتخبرهم بحالته وهذه الصورة التقطتها الأخت لمحمد قبل أن يفارق الحياة بساعات





* صورة فجعتني:
والد الشهيد علي مشيمع يحفر قبر الشهيد محمد مشيمع





أي وطن هذا الذي يدفن فيه الآباء أبنائهم!

* في السلم يدفن الأبناء آبائهم.. أما في الحرب فيدفن الآباء أبنائهم. فهل أعلنتم الحرب على البحرينيين العزل يا آل خليفة ؟!

٢-اكتوبر-٢٠١٢










ليست هناك تعليقات: