الاثنين، أكتوبر 1

لميس ضيف على تويتر اليوم ١ اكتوبر ٢٠١٢ :

                                            * سعيد الفيحاني


* أعتذر عن غيابي القسري، أصبت بوعكة صحية ألوم الإرهاق عليها، فبعضنا لا يعرف سوي الإجازات "الاضطرارية" التي يجبره المرض لأخذها !

* أعزيكم أولا بوفاة الشهيد علي (17 سنه)
لك دين علينا وسيأتي اليوم الذي نرى قاتليك في
 مكانهم الطبيعي: في قفص. حيث نحاكمهم على دمك الطاهر.

* الى ذلك لدي خبران: أولهما سعيد والآخر مضحك.. فبأيهما تريدون أن ابدأ (:

* حسناً لنبدأ بالسعيد، طوال عام تمكنا من توفير مقاعد لمتفوقين محرومين من البعثات وفي عدة تخصصات -عدا الطب- وكأن هناك مؤامرة كونيه لتقليل عدد أطبائنا!

* أخيرا تمكنا -بفضل الله والمخلصين- من مساعدة 6 في تحقيق حلمهم بإمتهان الطب.
3 في جامعة ألمانية عريقة، 2 في الصين وواحد في دولة خليجية

* لا أدري أسيسعدكم الخبر كما أسعدني ولكني أرى العلم بوابة لتغير واقع شخص وحياة عائلته ومستقبل وطنه،،
ولاأقبح مما فعله الحكم من تقويض حق المتفوقين في الدراسه

أما الخبر المضحك فتشدق النظام بالفوز بمقعد في استشارية حقوق الإنسان وتصويره وكأنه "مؤشر تقدم حقوقي".. وإليكم الحقيقه

رابط الخبر في وكاله أنباء البحرين



* الحقيقة هي أن الفيحاني لم يفز بالمقعد ولم يتنافس عليه حتى مع " قطو " وإلا لفاز القطو عليه - على الأرجح- لتدني سمعة البحرين الحقوقية !

* فالمجلس الإستشاري هامشي في المجلس وموزع على5 مناطق جغرافية. خلت مقاعد ولم يتقدم أي أحد، ولا أحد، لشغرها فحصل الفيحاني على المقعد!

* لم ينكر تصريح د.صلاح علي أن "مرشحهم" وصل بالتزكية ولكنه ظلل الرأي العام بالتهاني والتغني بهذا " النصر" المزيف لتضييع " الصقله"!

* علماً بأن هذا المجلس يجتمع مرتان سنويا. ولا يملك سلطة أي قرار بل "يقترح" وليست هناك معايير عاليه للأعضاء لذا لا يتقاتل على مقاعده أحد!!

* لا تسمعوا التفاصيل من صحفنا التي أتخذت من الكذب دينا، ولا تسمعوها من المعارضة
الحقيقة تفصيلا تجدونها في هذا المستند



اضغط هنا لرؤية المستند

* علماً بأنه لا توجد ،وفق الشروط، أي علاقة بين السجل الحقوقي للدول وبين حصولها على هذا المقعد.. يعني لو حكومة سوريا تقدمت كانت لتحصل عليه!

* وتواصل الحكومة بيع "الفنكوش" على الناس !
ويواصل الموالون شراءه بإقبال منقطع النظير !
يا جماعة صديقنا غوغل ما يقصر. ابحثوا عن الحقيقة ولا تنساقوا لحملات التضليل،

الإثنين ١ اكتوبر ٢٠١٢

ليست هناك تعليقات: