* خلال أربعة مواسم ساهمتم معنا برسم البسمة من خلال مشروعي الأثير لقلبي "بسمة" الهادف لمعايدة أسر الشهداء والمعتقلين
* فالعيد مناسبة للعائلة، فكيف تمر على من كفن إبنا أو غُيب له قريب أو أُسر؟!
تمر ثقيلة كحوافر الغيلان،
ويحضر هذا المفقود في قلب الجميع فتخنق العبرة الضحكة، ويتحول العيد لمجلس رثاء.
* العيد الماضي؛ ساهمتم بإرسال مجموعة للعمرة لتكون فرصة للتعارف والتآزر،
منحتموهم تذكرة للفرح وحقائب مليئة بالهدايا.. والحب
* أحد الوجهاء أثابه الله تكفل بالمواصلات والوجبات وتكفل آخر بتكاليف إقامة 90 شخصا
"بسمتنا" هذا العام تأخرت لكنها لن تغيب بإذن الله.. ودعمكم
* سواء أكنت من القادرين على المساهمة بالكثير أم بالقليل،
نفتح لكم المجال-خلال الأيام الثلاث القادمة- للمساهمة لعلمنا بأن أهل البحرين توّاقون للخير.
* لتسليم هدايا عينية/ كوبونات شرائية،
لعب أطفال أو ألكترونيات
تواصل معنا عبر
لعلها تكون لفحة ربيع في هجير أيامهم القاسية
* إقتطع شيئا مما تخصصه لادخال البهجة على عائلتك الصغيرة
لنثر البهجة على عائلتك الأكبر
فهي رسالة محبة لقلوب إعتزلت الفرح
* تلك العائلات أمانة في عنق كل شريف.
لقد قدموا أغلى ما لديهم لنحيا نحن وأحفادنا من بعدنا بكرامة،،
ونحن مدينون لهم ماحيينا لذلك
٣٠ يوليو ٢٠١٤
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق