* كلماتي أكتبها لوفد المفوضية السامية لحقوق الانسان الذي يزور البحرين لا كناشطة كما عرفوني بل كمواطنة عرفت من خبايا هذه
النظام.. أكثر مما تود
* في الغابة تلجأ أضعف المخلوقات للحيلة والتلون. لتعيش لا تواجه من يكافئها/يفوقها قوة بل تفترس الأضعف منها حصرا وهذا مصداق النظام في البحرين
* إنهم أسياااد الخداع بلا منازع! جالسوهم وستحسدوننا على ما نرفل به من عدل وحرية سيستعطفون
كم وسيسمعونكم ما تودون -أنتم- سماعه
* ولكن تأملوا الفجوة بين أفعالهم وأقوالهم، وعودهم وتطبيقاتهم، إدعاءاتهم وواقع شعبهم لتكتشفوا أنهم يديرون البلد وكأنها شركة
علاقات عامة!
* العالم ملئ بالطغاة! ولكنهم يملكون-على الأقل- شجاعة الدفاع عن أفعالهم! نظامنا يُنكر..فهم أضعف من أن يواجهوا أو يعترفوا بذنوبهم
* استمعوا للموالين فهم أصدق من الحكم في رغبتهم "بإلغاء" الآخر وحفظ مكاسبهم، ستستشفون سريعا أن المصلحة الذاتية
-لا العامة- هي محركهم
* أنا مواطنة أريد لبلدي الإستقرار ولشعبي الكرامة، أحلم -يوميا- بالعودة للوطن لأنام دون الخشية أن ينتهك حرمة بيتي أو يروع أهلي أحد!
* شعبنا لا يطالب إلا بحقه الإنساني: أن لا تستحل الشرطة نسائه وممتلكاته ولا يعذب ليعترف بما لم يقترفه -فقط- لأنه ضجّ من فساد حكومته!
* الاتفاقيات التي ستوقعونها مع هذا النظام ستستغل أسم المفوضية لتجميل النظام. ولكن لابأس.. ستذكرون قولي وسترون خداعهم مرأى العين!
* وبما أنكم في الجوار/تعطفوا بزيارة لسكان البحرين الأصليين وأهالي الشهداء والمعتقلين لتروا الصدق والصبر والشجاعة. وكلنا ثقة بحنكتكم
الثلاثاء ٤ ديسمبر ٢٠١٢
* ولكن تأملوا الفجوة بين أفعالهم وأقوالهم، وعودهم وتطبيقاتهم، إدعاءاتهم وواقع شعبهم لتكتشفوا أنهم يديرون البلد وكأنها شركة
علاقات عامة!
* العالم ملئ بالطغاة! ولكنهم يملكون-على الأقل- شجاعة الدفاع عن أفعالهم! نظامنا يُنكر..فهم أضعف من أن يواجهوا أو يعترفوا بذنوبهم
* استمعوا للموالين فهم أصدق من الحكم في رغبتهم "بإلغاء" الآخر وحفظ مكاسبهم، ستستشفون سريعا أن المصلحة الذاتية
-لا العامة- هي محركهم
* أنا مواطنة أريد لبلدي الإستقرار ولشعبي الكرامة، أحلم -يوميا- بالعودة للوطن لأنام دون الخشية أن ينتهك حرمة بيتي أو يروع أهلي أحد!
* شعبنا لا يطالب إلا بحقه الإنساني: أن لا تستحل الشرطة نسائه وممتلكاته ولا يعذب ليعترف بما لم يقترفه -فقط- لأنه ضجّ من فساد حكومته!
* الاتفاقيات التي ستوقعونها مع هذا النظام ستستغل أسم المفوضية لتجميل النظام. ولكن لابأس.. ستذكرون قولي وسترون خداعهم مرأى العين!
* وبما أنكم في الجوار/تعطفوا بزيارة لسكان البحرين الأصليين وأهالي الشهداء والمعتقلين لتروا الصدق والصبر والشجاعة. وكلنا ثقة بحنكتكم
الثلاثاء ٤ ديسمبر ٢٠١٢
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق