* سأخبركم بواقعة حصلت مؤخرا -لا كيدا في الزميلة أم بسام- بل لتروا كيف تُشترى "وطنية" الكتاب لتعذروهم إن نهشوا لحومكم ليل نهار..
* مؤخرا قُدمت شكاوى للنيابة ضد الكاتبة بشأن شيكات تماطل في سدادها، وخلال ساعات أمر الديوان الملكي بتحويل الشيكات للديوان لسدادها عنها،
* ومن أين دفعوا لها المال؟
من "مدخراتهم" لا يكون !
كُلها أموال هذا الشعب وخيرات البلاد التي تتقاسمها الزمرة
الفاسدة وخدمها وعبيدها ؟
* كتاب النظام -بلا استثناء- هم أكثر من أستنفع من الأزمة. أغرقووهم بالعطايا:
فلل ومناصب وعطايا توسلوها سنينا (وما عطوهم وجه) إلا مؤخرا
* لا عجب في فحش الإعلاميون في الكذب والتلفيق والبغضاء، لا عجب أن استحلوا كل محرم وقفزوا على كل سياج أخلاقي وشرعي،
فالثمن-بالنسبة لهم - مجزً..
* في كل دول العالم، وعبر التاريخ، دفع الوطنيون والمصلحون "ثمن" مبادئهم.
إلا في البحرين يقبضُ الكتاب "ثمن" مبادئهم !!
والحمد الله على نعمة الضمير
-------
* ومن كاتبة تُخجل شرف القلم ننتقل للرد على الزميل بوصندل الذي قرأت للتو رده على تغريداتي عن عاشوراء لندن/ ولمزه على إنحراف عقيدة الشيعة.
* يسأل ابراهيم بوصندل:
هل تسمح بريطانيا أو اي دولة محترمة بتعطيل شوارعها لساعات ومكبرات صوت تلعلع في الأحياء السكنيه؟
وردا عليه نقول:
نعم/سمحت لندن بتعطيل أهم وأغلى شوارعها لساعات. من marble arch مرورا بالهايد بارك وصولا bayswater road
ولم "يتحلطم" أحد!
* وإن كانت طبلة أذنك الطائفية لا تتحمل مكبرات الصوت عشر أيام فماقولك في إصراركم على فتح مكبرات الصوت: في التراويح وفي القيام/ وعلى مدار شهر كامل!
* تحدثت عن المشي على الجمر والتطبير ورأيي في رفضهما معروف ولكن..
ألا ترى أن متطرفي الشيعة يضرون أنفسهم فيما يضر متطرفي السنه الناس!
* أنا ضد التطرف والغلواء في كل دين ومذهب ولكن ضرب رجل لنفسه "حتى يهلك " لا يؤذيني.
لكن تفجيره للأسواق والمزارات والحدائق..يرعبني
* حاربت مظاهر تشوه المذهب ولكني لم أحكم يوما على عقيدة أحد-ولا يحق، لا يحق لأحد أن يفعل-إلا أن أكتشف أنه رب أو نبي منسي حينها لينصب المحاكم لنا!
* كلمة واحده للجميع:
من يرى في نفسه كمال الدين فليحمد ربه أو.. ليطور نفسه. عوضا عن التحول لكائن فضولي مؤذً يدسّ أنفه في شئون الخلق !
* بالمناسبة سؤال محيرني:
إذا كان أهل الكتاب في جهنم.
والشيعة في جهنم.
والسنه الليبراليون في جهنم.
فهل خلق الله الجنة بهذا الحجم.. للسلفيين فقط!
الأربعاء 28/11/2012.
.
* كتاب النظام -بلا استثناء- هم أكثر من أستنفع من الأزمة. أغرقووهم بالعطايا:
فلل ومناصب وعطايا توسلوها سنينا (وما عطوهم وجه) إلا مؤخرا
* لا عجب في فحش الإعلاميون في الكذب والتلفيق والبغضاء، لا عجب أن استحلوا كل محرم وقفزوا على كل سياج أخلاقي وشرعي،
فالثمن-بالنسبة لهم - مجزً..
* في كل دول العالم، وعبر التاريخ، دفع الوطنيون والمصلحون "ثمن" مبادئهم.
إلا في البحرين يقبضُ الكتاب "ثمن" مبادئهم !!
والحمد الله على نعمة الضمير
-------
* ومن كاتبة تُخجل شرف القلم ننتقل للرد على الزميل بوصندل الذي قرأت للتو رده على تغريداتي عن عاشوراء لندن/ ولمزه على إنحراف عقيدة الشيعة.
* يسأل ابراهيم بوصندل:
هل تسمح بريطانيا أو اي دولة محترمة بتعطيل شوارعها لساعات ومكبرات صوت تلعلع في الأحياء السكنيه؟
وردا عليه نقول:
نعم/سمحت لندن بتعطيل أهم وأغلى شوارعها لساعات. من marble arch مرورا بالهايد بارك وصولا bayswater road
ولم "يتحلطم" أحد!
* وإن كانت طبلة أذنك الطائفية لا تتحمل مكبرات الصوت عشر أيام فماقولك في إصراركم على فتح مكبرات الصوت: في التراويح وفي القيام/ وعلى مدار شهر كامل!
* تحدثت عن المشي على الجمر والتطبير ورأيي في رفضهما معروف ولكن..
ألا ترى أن متطرفي الشيعة يضرون أنفسهم فيما يضر متطرفي السنه الناس!
* أنا ضد التطرف والغلواء في كل دين ومذهب ولكن ضرب رجل لنفسه "حتى يهلك " لا يؤذيني.
لكن تفجيره للأسواق والمزارات والحدائق..يرعبني
* حاربت مظاهر تشوه المذهب ولكني لم أحكم يوما على عقيدة أحد-ولا يحق، لا يحق لأحد أن يفعل-إلا أن أكتشف أنه رب أو نبي منسي حينها لينصب المحاكم لنا!
* كلمة واحده للجميع:
من يرى في نفسه كمال الدين فليحمد ربه أو.. ليطور نفسه. عوضا عن التحول لكائن فضولي مؤذً يدسّ أنفه في شئون الخلق !
* بالمناسبة سؤال محيرني:
إذا كان أهل الكتاب في جهنم.
والشيعة في جهنم.
والسنه الليبراليون في جهنم.
فهل خلق الله الجنة بهذا الحجم.. للسلفيين فقط!
الأربعاء 28/11/2012.
.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق