لميس ضيف على تويتر اليوم:
* ذكرني حريق السوق الشعبي بمسلسل مصري قديم أستنفذ فيه صاحب العمارة الجشع السبل لترهيب السكان الفقراء فقرر حرق المبنى لإخلائه قسرا
* ما حرق السوق الشعبي أمس هو الجشع،،،
وما يُحرق البحرين اليوم هو الجشع،
شبق لتكديس الثروة ولو بخطفها من أفواه الجياع!
بربك: أتحتاج لهذا المال؟
* أشفق على الفقراء الذين شردهم الحريق وأشفق أكثر على ذاك الجشع، كدس المال -والآثام- ولم يستمتع بالثروة في حياته وستصليه في مماته!
* في٧/مارس/٢٠١١ قدم ١٨٣ تاجرا عريضة يرفضون فيها الخروج من السوق الشعبي لتسليمها لمستثمر كويتي ورفع الايجارات.
والحرُ تكفيه الإشارة
* ترقبوا الآن خبر بناء و"تحديث" السوق الشعبي كذريعة لرفع الايجارات وتصفية التجار القدامى الذين (تخب) كلمة تجار عليهم لفرط عوزهم.
* ويلكم من الله يا من تطمعون حتى في لقمة من يترزق الله في "بسطة"! رمضان على الأبواب وهؤلاء بلا مدخرات فيالِ عظم محنتهم..
----------------------
وتعلق على تقرير عن تجنيد ناشطات من قبل السلطة بالقول:
* الحديث عن مجندات السلطة لأغواء الناشطين ليس بجديد، نملك روايات سمعناها إبان الدوار وبعده، ولطالما كانت أخلاقيات شبابنا سدا منيعا دونها،،
* نتحفظ على تسمية "المندسات" بالناشطات، ولا نريد أن يدس أحد السم بالعسل ويتخذها القضية -ويمنحها للآخر- كحجة للطعن في شرف بناتنا وسلوكهم.
* لطالما قيل أن الحراك في البحرين واليمن وقوده - وقادته- نساء فهم من يملئ الميادين ويشعلها بوطنيته وهتافاته ولا ينفي هذا وجود شرذمة مندسة لاثقل لها ولا دور.
* إنه إنذار يوجب الحيطة / ولمنع "استغلال" الأمر لضرب الأبرياء أو إشاعة الشك على كل من يملك "دلائل" و "أسماء" أن يعلنها، قلناها ونكرر : زمن الصمت ولى.
* نائب"وسيم" دعته شابة لتقديم معلومات فأحبط محاولتها باصطحاب زوجته معه، وهو ما على جميع ناشطينا فعله علما بأن "الرجال" المندسون أكثر من النساء!!
* وردا على قارئ: صدقت، جاسوسات هو الوصف الأقرب لا "ناشطات" قطعا !ونعم أنا مع نشر الأسماء بأدلة دامغة. فالهوى والغيرة والكراهية ليسوا مبررا لرمي الأبرياء
-------------
وتنشر :
*
bit.ly/OGmsFQ
تقرير راائع عن البحرين بثته قناة المحور من تونس . عرض مقطعا من مداخلتي في مؤتمر صحفي وعري حقيقة النظام وفساده المالي
٢-http://t.co/F4fgOqMt
مداخلة هاتفية للكاتبة لميس ضيف في برنامج "هاش تاج" من القاهرة
الإثنين 16 يوليو 2012
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق