* ١- عندما أسمع أن الحقوقي نبيل رجب معتقل، ومن سرقوا البر والبحر طلقاء،،
كيف لا أعارض النظام ؟!
* ٢-عندما اجد من عذبوا وقتلوا وهتكوا الأعراض طلقاء ومناضل شريف كعبد الوهاب حسين مسلوب الحرية من عام كيف لا أعارض النظام ؟
* ٣-عندما أجد الجهلة والسفهاء الذين شقوا المجتمع بطائفيتهم طلقاء ورمز الثقافة إبراهيم شريف خلف قضبانهم كيف لا أعارض النظام ؟
* ٤-عندما يدخل٨٤٠ شابا السجون بتهمة القهر والفقر. ومن سرق ٢ مليار من ألبا، من لحمهم، طليق
فكيف لا أعارض النظام ؟
* ٥-عندما يموت 4 تحت التعذيب في المعتقل ولا يُحكم على مسئول واحد، وتجترع عائلات ٨٤ شهيدا مرارة الفقد دون أن ينصفهم أحد
فكيف لا أعارض النظام؟
* ٦- عندما تغرق القرى بغيوم السموم وتحرم المواطنين حقهم في " الهواء" لأنهم طالبوا بحقوقهم كيف لا أعارض النظام ؟!
* ٧-عندما يجير النظام إعلامه للتكفير والكذب والتحقير ويفتح منابره ماخورا لكل سباب لعّان محرما على سواهم حتى حق الرد
كيف لا أعارض النظام؟
* ٨- نظام نكّل بالأطباء الذين عالجوا الجرحى، ولم يعتقل من أردى-بالرصاص-الجرحى!
نظام يحارب المداوي ويحمي الجاني فكيف لا أكره النظام!
* ٩-يتشدق دوليا "بعنايته" بالطفولة ويجر 40 طفلا للمعتقل! يتزين عالميا"بتمكين" المرأة وهو يكحلها برمد الكمد يوميا فكيف لا احتقر النظام؟
* ١٠-نظام ينكر وجودي،
نهب خيرات شعبي،
يخطط لبيع إستقلال وطني،
شعل حرباً طائفيه لتدفيه وتحمي كرسيه سأعارضه حتى ينصلح.. أو يفنى
الخميس، 7 يونيو، 2012
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق