* هناك من يناضلون من أجل التحرر من العبودية، وهناك من يطالبون "بتحسين شروط العبودية" فالعبد مؤمن بدونية أمام السيد مكانها..عقله فقط
* محمد العرب والحثالة التي دافعت عنه لا يعرفون أكثر من الردح والتطبيل والقذف.
وما حيلة الرعاع والمرتزقة والعبيد أمام منطق الأحرار؟
* إنها الأنظمة عندما تصل للقاع، فتستعين بالنوعيات الرديئة من:أنصاف المتعلمين وأنصاف الرجال وأنصاف الأغنياء.
فأرفع مواليهم "أنصاف"وباقيهم جهله
* لازال البعض يزج بورقة إيران ليبرر عبوديته!
اصحوا
الحكم إبتدع فزاعة "أم السعف والليف" عصرية للجهلة كي لا يخرجوا طلبا لحقوقهم!
* أشعر بالشفقة-لا الغضب- وأنا ارى إستماتة هؤلاء في الذوذ عن كرسي حكام يرونهم حشرات-ويعاملونهم كالحشرات-بمنطق {تعدى علي وسأدوسك}
* في أقوى الدول للحاكم دخل سنوي معلوم
وعندنا يتعامل الحاكم مع خيرات وميزانية الدولة وكأنها "محفظته" الشخصية!
* نحن لا نعيش في دول بل إقطاعيات!
والدليل أن أي سفيه من عائلة "مالكة" يستطيع قتلك/ضربك أو نهبك ولن تملك له دفعا !
* لا عجب أن يوصم المعارضون بالخيانة فقد تمردو على الحاكم والحاكم هو الوطن!
والخير خيره والأرض وما عليها ملكُ يمينه
سحقا لمنطق العبيد
الجمعة 28 ديسمبر 2012
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق