* البون بين الحرّ والعبد شاسع،،
الحر يُدافع عن الفكره أياً كان قائلها، والعبد يدافع عن الشخص أياً كانت فكرته !
مساؤكم عزة
* شقصة بيانات الإستنكار التي تتوالى يوميا!
وسبحان الله كلها "كمريول المدرسة"بقالب واحد !
شكلوا يا جماعة،
واحد يستنكر وواحد يشجب مثلا
* الأندية الرياضية تستنكر العنف،
مركز الصم والبكم يستنكر العنف، النادي الباكستاني يستنكر العنف،
مو عيب تنغزون على الحكومة (:
* ننتظر الآن بيانا من محل رامز ومقاولات الرمل وبرادات الأسرة،
خو البيانات جاهزة وينقصها التوقيع
لكن إذا "فلفلة"طلع بيان يمقن أنجرح(:
* أما أخبث/أسخف "الحركات" فكانت الزج بالعجم في زار"الإستنكار" وكأن شهدائهم ومعتقليهم ليسوا بدليل قاطع على إلتحامهم مع المطالب الشعبية!
* ليس لمنصف أن يُزايد على دور البحرينين "من أصول فارسية" في حراك ١٤ فبراير أي حواجر "توهمنا" وجودها بيننا تلاشت بعد وقفتهم المشرفة معنا،،
* في هذه الأزمة وقف العجم كتفا بكتف معنا، بالتضحيات وبالمال، هتفوا ضد الظلم والفساد وصارعوا لغد أفضل. وتتوقعون من بيان هزيل أن يُنسينا كل ذلك!
* خالد آل شريف تحدث بإسم العجم دون تخويل "تماما كما تفعل الغيادة" وكان تبري العامه من بيانه صفعة/درس لمن تسول له نفسه إختطاف صوت جماعة.
* ونستغل فرصة هذا البيان الأخرق ،والمحاولة العقيمة للتفريق بين العجم والبحارنة، لنؤكد تقديرنا وإجلالنا للبحرينين العجم لنبل مواقفهم.
* وإن كان وزير الداخلية قد هدد بتسفيرهم -كما قيل- فالأولى به أن يسفر الجهلة الذين جُنسوا سياسيا، لا الفئة التي أثرت البحرين إقتصاديا وثقافيا !
* ولتتيقن السلطة أن يوما ما سيأتي وسيصطف "مجنسيهم" معنا، فأبناؤهم لن يكونوا بالضرورة عبيداً (وأدوات) كأجدادهم، وعلى الباغي ستدور الدوائر..وسنذكركم
١٢-اكتوبر-٢٠١٢
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق