لميس ضيف على لتويتر اليوم وتغريدات حول الشهيد أحمد إسماعيل :
السبت، 31 مارس، 2012
* والدة أحمد اسماعيل الذي قُتل امس برصاص بلطجية النظام تزور موقع قتله، لك الله يا شعبي الموجوع
* احمد إسماعيل قُتل وهو يصور جرائم المرتزقة، مٌجسدا ما يتعارف عليه اليوم في الإعلام الحديث ب"المواطن الصحفي" ونحتسبه ثالث مدون يقتل
* اي كذبه سيولفها النظام الآن ليبيعها على السذج والخدج؟كيف سيبررون الرصاصة التي ف جسده؟ ومن يملك السلاح في البحرين الا السلطة ومرتزقتها
* عشرات الأجساد سقطت لليوم في البحرين ولا زالت السلطة تتستر على القتلة ولم تقدم شخصا واحدا-ولا شخص-للمحاكمة ما يثبت تواطئها واجرامها
* لمزاعم مقتل اثنان احدهما شرطي والآخر وافد قبضت الشرطة على المئات ونكلت بهم فأين تحقيقاتها عن مقتل ٧٦ شخصا أم ان أرواح هؤلاء رخيصه!
* ١- لقد اسست الحكومة مليشيات وسلحتها لتعتدي على العزل عملا بفكرة حسينو في درب الزلق"خباز كأنه مو لنا"لتشعل حربا أهليه
* ٢-وكلما لاحت فرصة لتسوية سياسية بوساطة دولية تقتضي بتنحية رئيس الوزراء استخدمت هذه المليشيات لهدم اي فرصه للحل او للحوار
* ٣-هذه المليشيات-التي يحركها مشايخ الكراهية بأوامر"عليا" خلقت استعدادا للحظة الصفر ولتدمير البلاد مع إنطلاق اي مشروع حل سياسي
* ٤-ومهما كانت فجيعتنا في الدماء التي تسيل علينا ان نردد" اخوان سنه وشيعه" فمن يقتلوننا ليسوا سنه -لا وليسو ببشر-بل هم مرتزقة النظام
* ٥-الفتنه المذهبية تحتاج لطرفين، ونحن لن نلوث ضمائرنا بهذه اللعبة القذره، خلافنا مع نظام جائر -فقط- وسنجهض اي مشروع لتحوير القضية وتجييرها طائفيا
* تعازينا لعائلة احمد اسماعيل ،زميل الحقيقة، الذي امتهن الإعلام لفضح قهر النظام صوروا وثقوا واكتبوا فقتلهم له رسالة تعبر عن ما يهابون
السبت، 31 مارس، 2012
* والدة أحمد اسماعيل الذي قُتل امس برصاص بلطجية النظام تزور موقع قتله، لك الله يا شعبي الموجوع
* احمد إسماعيل قُتل وهو يصور جرائم المرتزقة، مٌجسدا ما يتعارف عليه اليوم في الإعلام الحديث ب"المواطن الصحفي" ونحتسبه ثالث مدون يقتل
* اي كذبه سيولفها النظام الآن ليبيعها على السذج والخدج؟كيف سيبررون الرصاصة التي ف جسده؟ ومن يملك السلاح في البحرين الا السلطة ومرتزقتها
* عشرات الأجساد سقطت لليوم في البحرين ولا زالت السلطة تتستر على القتلة ولم تقدم شخصا واحدا-ولا شخص-للمحاكمة ما يثبت تواطئها واجرامها
* لمزاعم مقتل اثنان احدهما شرطي والآخر وافد قبضت الشرطة على المئات ونكلت بهم فأين تحقيقاتها عن مقتل ٧٦ شخصا أم ان أرواح هؤلاء رخيصه!
* ١- لقد اسست الحكومة مليشيات وسلحتها لتعتدي على العزل عملا بفكرة حسينو في درب الزلق"خباز كأنه مو لنا"لتشعل حربا أهليه
* ٢-وكلما لاحت فرصة لتسوية سياسية بوساطة دولية تقتضي بتنحية رئيس الوزراء استخدمت هذه المليشيات لهدم اي فرصه للحل او للحوار
* ٣-هذه المليشيات-التي يحركها مشايخ الكراهية بأوامر"عليا" خلقت استعدادا للحظة الصفر ولتدمير البلاد مع إنطلاق اي مشروع حل سياسي
* ٤-ومهما كانت فجيعتنا في الدماء التي تسيل علينا ان نردد" اخوان سنه وشيعه" فمن يقتلوننا ليسوا سنه -لا وليسو ببشر-بل هم مرتزقة النظام
* ٥-الفتنه المذهبية تحتاج لطرفين، ونحن لن نلوث ضمائرنا بهذه اللعبة القذره، خلافنا مع نظام جائر -فقط- وسنجهض اي مشروع لتحوير القضية وتجييرها طائفيا
* تعازينا لعائلة احمد اسماعيل ،زميل الحقيقة، الذي امتهن الإعلام لفضح قهر النظام صوروا وثقوا واكتبوا فقتلهم له رسالة تعبر عن ما يهابون
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق