السبت، سبتمبر 1

لميس ضيف على تويتر السبت ١ سبتمبر ٢٠١٢ :






* لمن سأل:اعتذر عن هذا الإنقطاع،،
منشغلة بالإعداد والتعبئة لجلسة جنيف التي أوشكت، وأبارك للبحرين نجاح المسيرة..
طوفان بشري ينطق بإرادة الشعب

* حرفياً..التغطيات الإعلامية لمسيرة الأمس"تغطي عين الشمس"
أوصيكم بالتوزيع ليرى من يتعامى/ولتعلم وسائل الإعلام تلك أننا نقدر تعاونهم

* إيلاف: الآلاف يتظاهرون في البحرين للمطالبة بـ"الديموقراطية" والإفراج عن الناشطين
http://t.co/OGqSEULA

* السفير في صفحتها الأولى:
المعارضة البحرينية في الشارع
http://t.co/1qFLlYsG
* قناة الجديد:
الآلاف يتظاهرون في البحرين للمطالبة بالديموقراطية وبالافراج عن المعارضين
http://t.co/skpI93x1

* فرانس24 ومونت كارلو:
http://t.co/s34UbZpP
يبرزان الخبر وشكر خاص لهم
لعنايتهم بأخبار شعب البحرين،
الأحرار لن ينسوا مواقفكم

* تظاهرات البحرين العارمة على صفحات "المصري اليوم"
http://t.co/X5ZYuUEB

* التغطية في الواشنطن بوست:
http://t.co/norQ2Fx9
تغطية ABC نيوز: http://t.co/zFuIjY43
هكذا يفرض حراكنا الُمهيب نفسه

* تغطية رويترز:
عشرات الآلاف يرفعون شعارات مناهضة للنظام
http://t.co/taHfcnX6

* هناك تغطيات إضافية لن أضجركم بها. كتبت لأشكر من شارك بالمسيرة -فرداً فردا-فقد أجبرتم وسائل الإعلام ان تلتفت للبحرين وهذا أمر صعب/
فشكرا لكم

* قلت وأكرر: صراعات هذا الزمن سياسية وإعلامية ولا يأتي التدخل العسكري إلا بعد هزيمة الخصم فيهما "كما حدث في العراق وليبيا"

* في البحرين نحن لا نؤمن بالعنف -ولا نملك أدواته- ولكن لدينا ما يقتضيه الصراع السياسي والإعلامي. إحذرونا فنحن أصحاب حق-والنصر حليفنا

* وترد على تعليقات القراء حول تصريح سميرة رجب :
كالعاده-العالم كله يقّر بهيبة المسيرة إلا.. سميرة
صج تقول٤٠٠٠!
طرشوها عاد جنيف"أفادي فيها"
كلما دعونا لمؤتمر"تنسحب منه وتجرح مشاعري




وتغرد اليوم بخواطرها:

* متى تفهم بأني لست من تهتم
بنارك أو بجناتك،
وأن مناخ أفكاري غريب عن مناخاتك،
كهوف الليل في باريس قد قتلت مروءاتك
بعت الله.. بعت رماد أمواتك

* مالحة في فمنا القصائد
مالحة ضفائر النساء،
مالحة امامنا الأشياء،
يا وطني الحزين حولتني بلحظة
من شاعر يكتب الحنين لشاعر يكتب..بالسكين

* أريد وطناً،
وطن لا أستيقظ فأصدم بأن خبزي قد سُرق،،
وجاري معتقل ومسجدي أشلاء!
وطن لا تسبُني فيه المنابر
ولا أُذبح فيه ليلة العيد كالخراف !
وطنٌ يُحبني كما..أحبه

ليست هناك تعليقات: