الاثنين، نوفمبر 11

لميس ضيف غاضبة على تويتر اليوم الإثنين 11 نوڤمبر 2013 :


* صوت المنامة :
تنشر خبر "تبرع" الأوقاف الجعفرية بأرض لوزارة الإسكان
سؤالنا:
لو كان "العصفور" ذاته مالكها،
أكان ليتبرع بها أم يبيعها للدولة !

* ماذا لو كانت الأرض مملوكة لشيخ من آل خليفة:
هل "ستتليوس" الإسكان لتحصل عليها "ببلاش" ؟
أم ستدفع قيمتها له "وبزيادة" ؟

* سؤال "متصل"
هل قامت الأوقاف السنية -قط - بأمر مشابه ؟
أعني:
هل "تبرعت" بأرض تتسع ل٤ آلاف وحدة سكنية لمشروع يخدم أبناء البحرين من الطائفتين ؟؟

* سؤال "برئ"
لو قررت الأوقاف السنية منح أرض من أراضيها لبناء مسجد للشيعة كما فعل عصفور آغا ؟
هل سيقبل السنه أم سيزلزلون الأرض!
أنصفونا بجواب أمين

* السؤال الأهم:
هل الأوقاف "ثرية جدا" لتصرف حتى على الحكومة ؟
إذن.. ما بال أبناء الطائفة "الذين قُيضت الأوقاف لخدمتهم أصلا"
يشتكون العوز والحاجة !

* وهل كان القرار لمحسن العصفور وحده؟
أم شارك مجلس إدارته في "الجريمة" ؟
الخبر يوحي بأن "الإسكان" جاءت تطلب حلا "ففاجئهم" بوهبها لهم !

* رئيس الوزراء حاول بيع الأرض المقابلة لوزارة العمل للأماراتيين عندما فكروا بناء مدينة إسكانية تضاف لمدينة زايد القائمة ما أغضبهم فألغوا المشروع..
فمن أنت"لتتبرع" بأرض كهذه !

* ألم يكن مشروع (مدينة زايد 2) خدمة للمواطنين وعبئا سيُرفع من كاهل الدولة ؟
لماذا لم "يتبرع"رئيس الوزراء بأرضه لها وتبرعت أنت "بأرضنا"

* بصفتي أحد الآلاف الذين رهن أجدادهم الأملاك للأوقاف أرفض أن تصرف الحكومة الملايين على للأصطبلات والمهرجانات الغبيه ثم "تتسول" أراضي الفقراء !

* مجلس الأوقاف الحالي لم ينتخبه أصحاب الوقفيات، وهناك رفض شعبي تام ومطلق له، وعليه فقرار منح الأرض "باطل" وهو "سرقة" ملتويه لا أقل لمال الطائفة.

* حان الوقت ليأخذ وجهاء الطائفة مواقعهم وينهضوا بدورهم، أموال الطائفة تنهب وتبدد أمام أعينكم!
لم ولن نقبلها للأوقاف السنية يوما ونحن أيضا لسنا.. بمطيه!

ليست هناك تعليقات: