* لو دقت طبول الحرب بين إسرائيل و سوريا
لن يقف مسلم يؤمن بالعروبة إلا في صف سوريا.. لن نقبل بإستبدال مستبد بإحتلال
ولا نريد فلسطين جديدة
* لو كان المنطق حيا.. لوقف الجيش الحر اليوم مع جيش سوريا
وداس الجميع على خلافهم للدفاع عن وطنهم.
يتصارع الأخوة لكنهم لا يسمحون بسبي أمهم
* من يظن/يتوهم أن حربا بين إسرائيل و سوريا ستخدم الشعب فهو يهذي!
عندما يجتاح إعصار أرضا، أو تشب نار في هشيم، لا يسألون الضحايا عن هويتهم
* سوريا هي البشر والحجر، وإسرائيل لن ترحم فيها -إن تمكنت أحدا- وإلا لرحمت الفلسطينيين!
بأي مكيال تزنون الأمور!
* بالنسبة للردود الغاضبة عن سوريا
راجعوا موقف المارونيين في لبنان:
هللوا للمحتل الفرنسي وشرعوا له الأبواب -لذات دوافعكم- حتى أكتشفوا أن المحتل لا يُحابي أحدا/حتى عملاؤه
* أتابع الأحداث اليوم كفيلم ممل
فالتاريخ يعيد نفسه مرتين -كما قال ماركس- مرة على شكل مأساة وأخرى على شكل مهزلة، ونحن في عصر المهازل وذوبان القيم
* بيت القصيد:
لا تتوهموا أن صراع المنطقة اليوم مذهبي،
فخريطة التحالفات تثبت أن الطائفين مستعدون للتحالف مع الشيطان نفسه- في سبيل مصالحهم
الثلاثاء 7 مايو 2013
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق