١/بعد أن حولت الحكومة السعودية بيت السيدة خديجة لدورات مياه..!
ومنزل ابوبكر الصديق لفندق الهلتون الفاخر!
هاهي تنوي هدم بيت المولد!
٢/ فمن تصدى لهم؟
علماء البلاط أم إعلام العهر!
منظمة آفاز العالمية هي من فعل، بتدشين عريضة دولية بإسم
" لا لمحو تاريخ الإسلام"
3/ أليس لذاكرة تاريخنا وزن!
الآثار كنز تتقاتل عليه الدول، تسرقه من بعضها بذريعة أن التراث التاريخي ملك للبشرية جمعاء ونحن نفرط فيه هكذا !
4/ لبناء فنادق ومراكز تسوق فخمة، دُمرت-خلال ٢٠ عاما- ٩٥٪ من المباني الأثرية في مكة والمدينة وطمست منازل وأضرحة ومساجد.
5/ التذرع بالتوسعة عذر – بشهادة الخبراء- فالتوسعة ممكنة دون تدمير الأرث التاريخي لكن الفكر الوهابي وهوسه بالشرك هو السبب.
6/ فهناك من يرى الإسلام جرف يهوى المرء منه بحركة!
والمفارقة أن أبعد الناس عن روح الدين وأخلاقه هم أكثرهم تشبثا..بقشره ومظهره!
7/ أعمدة عثمانية وعباسية هُدمت في مكة حُفرت بالخط العربي وحملت أسماء الصحابة وآل البيت وأرخت لحظات مهمة في حياة نبي الإسلام.
8/ تراث الإسلام..ليس ملكاً لدولة لتتخذ قرارا بمحوه ! العالم أطلق صرخة لإنقاذ تاريخ المسلمين..وهم في سبات
" وثيقة مهمة في الوصلة"
pic.twitter.com/eVbnmVB9Ax
9/ علام نعجب لتجاسر التكفيريين على تدمير للكنائس والمقدسات؟
إذا كانوا لا يقيمون وزنا لحرمة أرث الإسلام فكيف نقنعهم بإحترام مقدسات الغير!
10/ آفتنا تمدد التسنن الأموي على حساب التسنن المحمدي وتسيد التشيع الصفوي على حساب التشيع الجعفري. تبا للتطرف..
لم يسلم منه بشر.. ولا حجر..
٢١ أبريل ٢٠١٣
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق