الجمعة، ديسمبر 28

لميس ضيف على تويتر اليوم الجمعة 28 ديسمبر 2012 :


* هناك من يناضلون من أجل التحرر من العبودية، وهناك من يطالبون "بتحسين شروط العبودية" فالعبد مؤمن بدونية أمام السيد مكانها..عقله فقط

* محمد العرب والحثالة التي دافعت عنه لا يعرفون أكثر من الردح والتطبيل والقذف.
وما حيلة الرعاع والمرتزقة والعبيد أمام منطق الأحرار؟

* إنها الأنظمة عندما تصل للقاع، فتستعين بالنوعيات الرديئة من:أنصاف المتعلمين وأنصاف الرجال وأنصاف الأغنياء.
فأرفع مواليهم "أنصاف"وباقيهم جهله

* لازال البعض يزج بورقة إيران ليبرر عبوديته!
اصحوا
الحكم إبتدع فزاعة "أم السعف والليف" عصرية للجهلة كي لا يخرجوا طلبا لحقوقهم!

* أشعر بالشفقة-لا الغضب- وأنا ارى إستماتة هؤلاء في الذوذ عن كرسي حكام يرونهم حشرات-ويعاملونهم كالحشرات-بمنطق {تعدى علي وسأدوسك}

* في أقوى الدول للحاكم دخل سنوي معلوم
وعندنا يتعامل الحاكم مع خيرات وميزانية الدولة وكأنها "محفظته" الشخصية!

* نحن لا نعيش في دول بل إقطاعيات!
والدليل أن أي سفيه من عائلة "مالكة" يستطيع قتلك/ضربك أو نهبك ولن تملك له دفعا !

* لا عجب أن يوصم المعارضون بالخيانة فقد تمردو على الحاكم والحاكم هو الوطن!
والخير خيره والأرض وما عليها ملكُ يمينه
سحقا لمنطق العبيد

الجمعة 28 ديسمبر 2012

ليست هناك تعليقات: