الاثنين، أكتوبر 29

لميس ضيف على تويتر ٢٩-اكتوبر-٢٠١٢ :





* ملعون في كل الأديان..

من يخنق فكرا/من يسجن شعبا..
من يهدر حق الانسان..
حتى لو صلى أو زكى أو عاش العمر مع القرآن..
جمال الدين الافغاني 

* سؤال لحكومة قراقوش:
مشيمع معتقل رأي مصاب بالسرطان لماذا لا تدرسون الإقامة الجبرية كبديل إنساني أن كانت حريته"تقلقكم" لهذا الحد 


* أشرس الأنظمة لجأت لهذا الخيار: الصين وضعت"غوانغشينغ" قيد الإقامة الجبرية ومؤخرا وضعت روسيا المعارض سيرغي اودالتسوف قيدها أيضا

* ولا نغفل ،ونحن نضرب الأمثال بالأنظمة القمعية، أن الشيخ عيسى-سلف الملك الحالي-وضع الشيخ الجمري تحت الإقامة الجبرية في أبريل 1996

* نسوق الإقتراح رغم يقيننا أن مشيمع ليس مكانه السجن،كما نبيل وشريف والخواجة والعكري وأبوديب والمعارضين الذين تحتجزهم السلطه عدوانا

* لكن من نكد الدنيا علينا أن بتنا نقترح على الظالم"وسائل قمع أخف" علما بأن صحة مشيمع مرشحة للتدهور ووحدها السلطة من تتحمل وزر ذلك

* أتفقت معه أو أختلفت/مشيمع ،وسواه،أصحاب رأي. والرأي يُقهر بالرأي ولا يُحارب بالعضلات والأصفاد. ولكن الأنظمة -فاقدة الأهلية- لا تستوعب ذلك!

* ختاما نهمس: إظهار الحكومات-أياً كانت قمعية-لبعض الرحمة في المنعطفات الإنسانية لا يقلل من هيبتها بل بالعكس.. يخفف.. من كراهيتها!

* اللهم فكّ قيد أسرانا لدى هذا النظام المتعجرف. وأحفظهم وكون لهم عونا.. أسرانا في السجون وخارج السجون. فكل بحريني حرّ سجين اليوم بشكل أو بآخر!

٢٩-اكتوبر-٢٠١٢

ليست هناك تعليقات: