الاثنين، سبتمبر 17

لميس ضيف على تويتر 17-9-2012 :





*تجاسرت اليوم وشاهدت مقاطع من الفيلم المسيء للرسول، لم أستطع المتابعة ولا أنصحكم بالمحاولة ولكن .. فلنتصارح قليلا

* اسألنا أنفسنا عنما فعلناه لإشعال العداء ضد ديننا ونبينا؟ شاهدو لقاء"مشارك"ف الفيلم من مصر
http://t.



* هناك 187 قناة دينية. كم منها مسخر لتكفير الشيعة والطعن في السنة؟ وكم منها يعمل -فعليا- على نشر قيم الإسلام؟

* أصدقوا أنفسكم القول: لو لم تكونو مسلمين،وشهدتم أفعال المسلمين وكراهيتهم لبعضهم وسواهم- ماذا كنتم لتعتقدون؟

* تصفحوا اليوتيوب! حتى مقاطع الكاميرا الخفيه وأغاني الأطفال تتحول -فجأة-لمعركة سباب بين أتباع المذهبين!! وبابتذال مثير للغثيان

* الأفعال العدائية على الفيلم يجب أن تتوقف؛ فهي تروج له ولجهلنا وتخلفنا أيضا وعلينا أن ندعو لديننا"بالحكمة والموعظة الحسنة

* قال أبن الخطاب"إِنَ للله عبادا يُميتون الباطل بهجره"ونحن روجنا لأباطيل كثيرة برعونتنا! تافه كسليمان رشدي كاد يحصل على نوبل بسببنا

* كل وجبات الطعن في الشيعة ماذا حققت؟هجروا مذهبهم أما ازدادوا به تشبثا؟ كل معلقات تسقيط السنة ماذا أفرزت؟غيرتهم أم زادتهم تعصبا؟

*الإسلام-دين السلام-يدفع ثمن عنفنا! محمد-صاحب الخلق العظيم-يدفع ثمن عدوانيتنا ! لا تدّعوا الدفاع عن الدين وأنتم تسيئون له يوميا

* شعرنا-سنة وشيعة-بقهر الإساءة لحبيبنا محمد"والآخر يشعر بالمثل عندما ننال ممن يُبجل أما حان الوقت لنتوقف عن الإساءة للرموز التاريخية

* لقد أذاقنا الله من الكأس الذي نُجرعه لبعضنا ! فالطعن في شرف"الآخر" هوايتنا (أبناء المتعة وبني المسيار) خطابنا المارق ينفجر في وجوهنا!

* دافعوا عن النبي. لا عبر القتل والتكسير بل عبر تبني خطابه الراقي وخُلقه الجميل






… من إبداع الأكرف ردا على الفيلم

* في خبر جانبي استقبلت شقيقتي ندى ضيف اليوم، وسننطلق بعد ساعات لـجنيف
سنحملكم -كلكم-معنا،
سننطق بحنجرتكم
وسنوافيكم بالتفاصيل
تحياتي

ليست هناك تعليقات: