السبت، أغسطس 18

لميس ضيف على تويتر ١٨-٨-٢٠١٢ :






* قتل حسام الحداد (١٦عاما) عمل نذل وجبان.. ولكن التصريح بأن قتله من قبل دورية عسكرية مدججة بالسلاح كان "دفاعا عن النفس" فدناءة لاتُوصَف!

* يُودع الناس شهر رمضان بالابتهال وطلب المغفرة، أما النظام فيودعه بالإيغال في ا

لبطش والتنكيل بالعزل وترويع الشعب.
http://t.co/ASR3H8PN

* سؤالنا لموالي النظام: لو كان حسام الحداد الذي ثكلته أمه "قبيل العيد" من مذهبهم، أكنتم سترثونه؟
قليل من الإنسانية يا أرباب الطائفية .

* عيديتنا منك يا ملك البحرین دم شهيد! أما عيديتك يا حسام الحداد فتنتظرك -هناك- عند ربك ،،
هنيئا لك الشهادة في الشهر الفضيل..

*رتويت لشاهد عيان كتب يقول:
( كانو كلهم والله اسبونه واسبون طائفته ولعنونه والي ايقول خله ايموت محله والي يبي اطقه سبوه سب اتقول وين لقلوب وين الرحمه)
(( فوق كل ذي والله انا ماقهرني اله النسوان كبار المفرض قلبكم رحيم اهم اله الصفوي اله وحده مجوسي وحده سفروهم كل ذي وهو ميت جدامهم ))

* تلك كانت تغريدات هي لشاهد عيان حضر الواقعة وآلمه مارآه من وحشية من كانوا يتشفون ويرفسون في جثة صبي مقتول وحسبنا الله .

* سؤال لمباركي سفك الدم بغطاء محاربة "الإرهاب" ألا يخلف"الإرهاب" مئات القتلى!
سَنَبلغُ العامين ولم يسقط قتيل من المرتزقة بشهادة وزيرهم !

* لا أصدق أن من أرتضوا عذابنا منا ! ومن تشفوا في سَحّل أكباد الأمهات منا! ليتني مّتُّ قبل أن ارى من نراهم أهلنا ذئاب يستبيحون دمنا وحرماتنا..

فجر السبت ١٨- اغسطس-٢٠١٢
آخر ليالي شهر رمضان

See Translation

ليست هناك تعليقات: